الثلاثاء، 20 يونيو 2017

لمحة عن حياة إبن الجزار القيرواني





لا يمكن لأي أحد أـن ينكر أنَ العالم العربي الإسلامي زخر على مرَ التَاريخ بمجموعة من العلماء و النَوابغ الذين أصبحت إكتشافاتهم و مؤلَفاتهم مراجع علميَة تدرَس بالمدارس والجامعات العالميَة، فعرفت العديد من المجالات إزدهارا كبيرا وتطوَرا فكريَا سجَله التاريخ بفضل علماء وفقهاء وأطباء عرب نذكر منهم(إبن الهيثم ، إبن النفيس ، إبن رشد ، إبن سينا إبن الجزار ..) والقائمة تطول ولا تنتهي حيث بنت العقول العربيَة الإسلاميَة القواعد الأساسيَة لتطوَر أغلب المعارف والمجالات بالعالم عبر التاريخ ومن بين أكبر السواعد المساهمة في خط هذه السيرة الإبداعيَة والتاريخيَة التي أثرت الإنسانيَة ومكَنت لها أفضل المعارف العلاَمة المميز و الشَهير "إبن الجزار " فمن هو ؟

الأربعاء، 14 يونيو 2017

هذا هو أفضل طبيب عرفه التَاريخ




لطالما كان الغرب يتباهون بعلمائهم وبصنَاع الإختراعات التكنولوجيَة و الإكتشافات الطبيَة فنجد العديد من المدوَنات الغربيَة التي تحتوي على أفضل الإنجازات العلميَة والطبيَة الغربية التي عرفها العالم عموما منذ الوجود البشري على هذه البسيطة والغريب في الأمر أنَ عدد كبيرا من هذه الموسوعات تعمَدت تجاهل العلماء والأطبَاء العرب رغم أنَهم كانوا من الأدمغة السبَاقة في مختلف المجالات سواء كان الطب ، الجبر والهندسة المعمارية حتَى الفلسفة كان للعرب والمسلمين بشكل خاص حصَة الأسد في ذلك فكان لا بد من إرجاح كفَة الميزان وإعطاء كل ذي حق حقَه حتَى و إن تجاهلت صفحات المدونات ذلك فإنَ التَاريخ لن ينسى عظمائه ويبقى الوفاء لمن كان أعظم فكريَا وإنسانيَا ، ومن رحم هذا المنطق يولد مقالنا اليوم وهو عبارة عن لمحة تكريمية صغيرة لأفضل العلماء والعظماء الذين عرفهم التاريخ البشري في مجال الطَب وهو العلاَمة إبن سينا الملقَب بالشيخ الرئيس وسواء ذكر ذلك أو لم يذكر في كتب الطب العصريَة والحيدثة فإنَ الغرب القدامى والذين عاشوا في العصور الوسطى لقبَوه بأبو الطب الحديث وعرف بتسمية أمير الأطباء ولقد دوَن التَاريخ ذلك فماهي الميزات التي جعلت من إبن سينا يتصدر قائمة أفضل الأطباء الذين عرفهم الطب منذ ظهوره وإلى حد هذه السَاعة ؟

الجمعة، 2 يونيو 2017

حقائق مرعبة عن مرض السَرطان






إنَ السرطان هو مرض العصر الذي لا يستثني أحدا لأنَه يصيب مختلف الشرائح العمريَة واللإجتماعية (الصَغار والكبار ، الغني والفقير على حد السَواء ) ولكن المرعب في حقيقة هذا للمرض أنَه يصنَف كأوَل الأسباب الرئيسية للوفاة في العالم ،ولكن يبقى السرطان كباقي الأمراض في العالم له الطرق التي يمكن من خلالها الوقاية أو التقليل من خطر الإصابة به والمثير في الموضوع هو أنَ السرطان جعل الإنسان يعيش معه في صراع دائم من خلال البحث المتواصل عن علاج نهائي لهذه الآفة وهذا ما يفسَر ظهور بعض الطرق والوسائل والأدوية أيضا على غرار العلاج الكيميائي ، الأشعة ، ورغم جميع هذه الإكتشافات كانت حصَة الأسد المميزة للمعلومات التي كشفت عن نقابها منظمة الصحة العالميَة وهي حقائق مخيفة ومطمئنة في نفس الوقت حول مرض السرطان وهي كالآتي :